يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ
سائل يقول: من يسمع الأذان في البيت ويوقظ أبناءه للصلاة ولكن يصلون في البيت، هل
سعيد، وإن كنت ولدت في البرج الفلاني فأنت شقي وسيصيبك كذا وكذا ، هذا أمر
يقول: في حادثة الطائف القريبة - والتي قبض فيها على أحد السحرة - ولما نوقش وتمت
يمينك وَأْتِ الذي هو خيرٌ ، وفي رواية: ائْتِ التي هي خيرٌ وكَفِّرْ عن يمينك ،
لعل الله أن يهديه، وأيضا تستعين بمن يؤثرون عليه من أقاربه ومن إخوانه ومن
قوة إلا بالله، يشوه الأسرة والبيت كله، تصبح هذه البنت لا قيمة لها في المجتمع،
هذه الدنيا عرضة للابتلاء والامتحان، ومن ذلك ما يصيبه من الأمراض، فإنها ابتلائه
في الناس الشر والعقائد الباطلة، فيجب الحذر من هذه الأمور، لا تكون الرقية إلا
التي تتجمد وتمنع وصول الماء إلى الشعر فهذا لا يجوز، نعم.
وسلم رقيه شرعيه لوجع اليد - لم يشرع صدقة الفطر نظرا لهذا الوقت وهذا البلد الذي فيه النعم وفيه
لم يبلغه الماء أو بقي عليه شيء لم يبلغه الماء فإنه يعيد الوضوء كاملا، وأن يعيد
الجرائم وبينت عواقبها وشرها على المسلمين يكون هذا من النصيحة ومن الدين، قال صلى
قال: لو كنت مسبحا لأتممت ، أي لو كنت متنفلا؛ لأن النافلة تسمى سبحة، لو كنت مسبحا لأتممت ، فالذي يقصر الصلاة لا يصلي الراتبة معها، لكن